كتاب جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزوائد (اسم الجزء: 4)

10120 - وللكبير نحوه وفيه: «فمن لم يصدِّقني فإنَّ الله تعالى يقولُ {لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى {15} الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى} (¬1) [الليل:15 - 16].
¬_________
(¬1) الطبراني في "الكبير" (8/ 175/ 7730) وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 403) وقال: الطبراني موقوفا ورجاله وثقوا على ضعف.
10121 - ابنُ مسعودٍ رفعهُ: «إنَّك لتنظرُ إلى الطَّير في الجنَّة فتشتهيهِ فيجيء مستويًا بين يديك». للبزارِ بضعفٍ. (¬1)
¬_________
(¬1) "كشف الأستار" (5/ 401 / 2032) وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 414) وقال: البزار وفيه حميد بن عطاء الأعرج وهو ضعيف.
10122 - ابن عمروٍ بن العاصِ: أنَّ رجلاً قال: يا رسولَ الله! أخبرنا عن ثيابِ الجنَّة أخلقٌ تخلقُ أم تنسجُ بنسج؟ فضحك بعض القومِ، فقال - صلى الله عليه وسلم -: «مم تضحكُونَ من جاهلٍ يسألُ عالمًا؟ أين السائلُ؟» قال: أنا ذا يا رسولَ الله! قال: «تنشقُ عنها ثمار الجنَّةِ». للبزارِ. (¬1)
¬_________
(¬1) مسند البزار (6/ 408 / 2434) وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 415) وقال: البزار ورجاله ثقات.
10123 - جابرٌ: سُئل النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - أينامُ أهلُ الجنَّةِ؟ فقال: «النَّومُ أخو الموتِ، وأهلُ الجنَّة لا ينامُونَ». للأوسط والبزار. (¬1)
¬_________
(¬1) "الأوسط" (1/ 282 / 920)، وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 415) وقال: الطبراني في "الأوسط" والبزار ورجال البزار رجال الصحيح.
10124 - ابن عمرٍ رفعهُ: «لو أذن الله في التِّجارة لأهل الجنَّةِ لاتجروا في البز والعطر». للصغير. (¬1)
¬_________
(¬1) الطبراني في الصغير (2/ 17 / 699) وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 416) وقال: فيه عبد الرحمن بن أيوب السكوني وهو ضعيف.
10125 - أبو أمامة سُئل النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: يتناكحُ أهلُ الجنَّةِ؟ قال: «نعم، بذكرٍ لا يمل وشهوةٍ لا تنقطعُ، دحمًا دحمًا». (¬1)
¬_________
(¬1) "الكبير" (8/ 160 / 7674)، وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 417) وقال: الطبراني بأسانيد ورجال بعضها وثقوا على ضعف في بعضهم وذكره الألباني في الصحيحة (3351).
10126 - وفي رواية: «ولكن لا مني ولا مُنيةَ». للكبير. (¬1)
¬_________
(¬1) "الكبير" (8/ 96 / 7479) وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/ 416) وقال: الطبراني بأسانيد ورجال بعضها وثقوا على ضعف بعضهم.

الصفحة 236