كتاب جامع الأصول (اسم الجزء: 7)

5699 - (خ م) عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- «رخَّص لأهل بيت من الأنصار في الرُّقْيَةِ من كلِّ ذي حُمَة» .
وفي رواية قال: «سألتُ عائشةَ عن الرقية من الحمة؟ فقالت: رخَّص رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في الرقية من كلِّ ذي حُمَة» أخرجه البخاري ومسلم (¬1) .
¬__________
(¬1) رواه البخاري 10 / 175 في الطب، باب رقية الحية والعقرب، ومسلم رقم (2193) في السلام، باب استحباب الرقية من العين ... .
Mصحيح:
1- أخرجه أحمد (306) .ومسلم (7/17) قال:ثنا يحيى بن يحيى.
كلاهما - أحمد بن حنبل، ويحيى بن يحيى - عن هشيم، قال: أخبرنا مغيرة، عن إبراهيم.
2-وأخرجه أحمد (6/61 و254) قال:حدثنا أسباط. وفي (6/190) قال:حدثنا عبد الرحمن،عن سفيان (ح) وأبو نعيم. قال:حدثنا سفيان، وفي (6/.208) قال: حدثنا وكيع. قال:حدثنا سفيان. والبخاري (7/171) قال:حدثنا موسى بن إسماعيل. قال:حدثنا عبد الواحد. ومسلم (7/17) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال:حدثنا على بن مسهر. والنسائى في الكبرى (تحفة الأشراف) (11/16011) عن محمد بن رافع، عن يحيى بن آدم (ح) ومحمد بن المثنى، عن عبد الرحمن.
كلاهما - عن سفيان.
أربعتهم -أسباط بن محمد، وسفيان الثوري، وعبد الواحد بن زياد، وعلي بن مسهر - عن سليمان الشيباني، عن عبد الرحمن بن الأسود.
كلاهما - ابن يزيد، وعبد الرحمان بن الأسود- عن الأسود بن يزيد فذكره.
5700 - (خ م) عائشة - رضي الله عنها - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -[557]- «كان يأمر أن نَستَرقِيَ من العين» وفي رواية «أمرني» .
أخرجه البخاري ومسلم (¬1) .
¬__________
(¬1) رواه البخاري 10 / 170 و 171 في الطب، باب رقية العين، ومسلم رقم (2195) في السلام، باب استحباب الرقية من العين.
Mصحيح: أخرجه أحمد (6/63، 138) قال: وكيع. قال: حدثنا سفيان، ومسعر. والبخاري (7/171) قال حدثنا محمد بن كثير. قال: أخبرنا سفيان ومسلم (7/17) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وأبو كريب: حدثنا محمد بن بشر، عن مسعر. (ح) وحدثنا بن عبد الله بن نمير. قال: حدثنا أبي. قال حدثنا مسعر. (ح) وحدثنا ابن نمير. قال: حدثنا أبي. قال: حدثنا سفيان وابن ماجة (3512) قال: حدثنا علي بن أبي الخصيب. قال: حدثنا وكيع، عن سفيان ومسعر. والنسائى في الكبرى (تحفة الأشراف) (11/16199) عن عمرو بن منصور، عن أبي نعيم، عن سفيان.
كلاهما- سفيان ومسعر - عن معبد بن خالد، عن عبد الله بن شداد فذكره.

الصفحة 556