والنَّذر شديد، ، فلم يزالا بها حتّى كلَّمَت ابن الزُّبير. فأعتقت في نَذرها ذلك أربعين رقبة، وكانت تذكرُ نذرَها بعد ذلك فتبكي حتى تَبُلَّ دموعُها خمارها.
انفرد بإخراجه البخاري (١).
* * * *
---------------
(١) البخاري ١٠/ ٤٩١ (٦٠٧٣). وأخرجه أحمد بهذا الإسناد وغيره مختصرًا ٤/ ٣٢٧، ٣٢٨.