كتاب الحدود الأنيقة والتعريفات الدقيقة

الْعَدَم وَلَا يلْزم من وجوده وجود وَلَا عدم ذَاته وَيُقَال مَا يتم بِهِ الشَّيْء وَهُوَ خَارج عَنهُ
السَّبَب لُغَة مَا يتَوَصَّل بِهِ إِلَى غَيره وَاصْطِلَاحا كل وصف ظَاهر منضبط دلّ الدَّلِيل السمعي على كَونه مُعَرفا
الصّفة الأمارة الْقَائِمَة بِذَات الْمَوْصُوف
الْوَصْف الْمَعْنى الْقَائِم بِذَات الْمَوْصُوف
الذِّمَّة لُغَة الْعَهْد وَاصْطِلَاحا وصف يصير الشَّخْص بِهِ أَهلا للْإِيجَاب وَالْقَبُول
الْعرف مَا اسْتَقَرَّتْ عَلَيْهِ النُّفُوس بِشَهَادَة الْعُقُول وَتَلَقَّتْهُ الطبائع بِالْقبُولِ وَهُوَ حجَّة
الْعَادة مَا اسْتَقَرَّتْ النَّاس فِيهِ على حكم الْعُقُول وعادوا إِلَيْهِ مرّة بعد أُخْرَى
الْجِنْس كلي مقول على كثيرين مُخْتَلفين بالحقائق فِي جَوَاب مَا هُوَ

الصفحة 72