كتاب الحدائق في المطالب العالية الفلسفية العويصة

وَقد اسْتدلَّ الْحُكَمَاء على بَقَاء النَّفس الناطقة بأدلة كَثِيرَة غير هَذِه وَفِيمَا ذَكرْنَاهُ مِنْهَا مقنع
وَبِاللَّهِ التَّوْفِيق
كملت الْمسَائِل الفلسفية وَالْحَمْد لله كثيرا

الصفحة 134