كتاب تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن (اسم الجزء: 32)

آلاف وخمس مئة آية، نصفها الأول ينتهي بقوله في سورة الشعراء: {فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ (45)} كما بسطنا الكلام على أمثال هذا في المقدمة.
السادسة: في جداول وضعناها على صورة الوفق المربع الذي أضلاعه ستة ووضعنا في الزاوية الأولى: الأرقام، وفي الثانية: أسماء السورة وفي الثالثة: عدد آياتها، وفي الرابعة: عدد كلماتها، وفي الخامسة: عدد حروفها، وفي السادسة: أن السورة مكية أو مدنية، والغرض منها: تسهيل حفظ هذه الأمور المهمة على من أراد حفظها على ظهر قلب، وهي هذه الخطوط المخطوطة في الصفحات الآتية، وهي تُغني عن الفهارس التي اعتادها الناس.
والله سبحانه وتعالى أعلم
* * *

الصفحة 490