كتاب حكم الجاهلية

وكل فجور في العالم، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
ولئن لم ينته المسلمون عن الخضوع لمثل هذا، ولئن لم ينتبهوا لما يراد بهم وبدينهم، ليأخذنهم الله بسنته، وليكونن من الخاسرين ولن يفلحوا إذن أبداً.
* ... * ... *

الصفحة 241