كتاب حكم الجاهلية

إليه، وإن ولدوا على فرش آباء كانوا مسلمين، أو كانوا مثلهم إلى الإسلام منتسبين، ولا ندري ماذا تكون عواقب ذلك غداً، والله خير حفظاً وهو أرحم الراحمين".
* ... * ... *

الصفحة 248