والعلماء. وأنواع العلوم التي يفضلها أهل الأندلس ويهتمون بها.
وأما الباب الثاني فهو:
الإلهيات
ويشتمل هذا الباب على تمهيد في تعريف الإلهيات. وعلى خمسة فصول:
الفصل الأول: وجود الله تعالى
ذكرت في هذا الفصل الأدلة التي استدل بها ابن حزم على وجود الله تعالى ثم نقد ذلك.
الفصل الثاني: وحدانية الله تعالى
والكلام في هذا الفصل في بيان وحدانية الله تعالى وتفرده بالألوهية دون سواه وأدلة ذلك عند ابن حزم وبيان صحة الأدلة:
الفصل الثالث: التنزيهات
والكلام في هذا الفصل على عدة نقاط:
١ - الجسمية والعرضية والزمانية والمكانية والحركة.
٢ - الصورة.
٣ - الماهية.
٤ - وصف الله تعالى.
٥ - تسمية الله تعالى.