كتاب ابن حزم وموقفه من الإلهيات عرض ونقد

إليه كما قال ابن خلكان. (¬١)
٢١ - الإظهار لما شنع به على الظاهرية (¬٢)
٢٢ - الإعتقاد. (¬٣)
٢٣ - الإعراب عن الحيرة والإلتباس الواقعين في مذهب أهل الرأي والقياس (¬٤).
٢٤ - الإمامة والسياسة في قسم سير الخلفاء ومراتبها والندب والواجب منها. (¬٥)
(٢٥) - الإملاء في قواعد الفقه. (¬٦)
---------------
(¬١) انظر وفيات الأعيان لابن خلكان ج ٣ ص ٣٢٦. وجذق المقتبس ص ٣٠٩. ومرآة الجنان لليافعي ج ٣ ص ٧٩. وهو مطبوع ضمن الفصل ج ٢ من ص ٢ - ٩١.
(¬٢) انظر سير النبلاء ص ٣٤. وذكره ابن عقيل من المفقودات ص ٦١ من مجلة الفيصل. عدد ٢٦.
(¬٣) انظر تذكرة الحفاظ للذهبي ج ٣ ص ١١٤٩. وهذه الرسالة ذكر أبو بكر بن العربي أنه رد عليها قال: "إنه نقضها برسالة الغرة" نفس المرجع.
(¬٤) انظر ملخص إبطال القياس والرأي والاستحسان "تحقيق سعيد الأفغاني ص ٣. وسماه ابن حزم في "المحلى" الإعراب في كشف الالتباس ج ٩ ص ٥٠٣. وانظر إيضاح المكنون ج ٢ ص ٣٥٧. ومعجم الأدباء لياقوت ج ١٢ ص ٢٥٢. وتذكرة الحفاظ ج ٣ ص ١١٥٢. ونفح الطيب للمقرى ج ٢ ص ٢٨٤. وذكره ابن عقيل ضمن المفقودات ص ٦١ من مجلة الفيصل عدد ٢٦.
(¬٥) انظر معجم الأدباء ج ١٢ ص ٢٥٢، وسماه المقرى "الإمامة والخلافة" نفح الطيب ج ٦ ص ٢٠٥.
(¬٦) انظر سير النبلاء ص ٣٣. وذكره في الإحكام ج ٣ ص ٥٧ وج ٥ ص ٣١، باسم "ذي القواعد" والأقرب أنه هو لأنه يبعد أن يكون له كتابين في موضع واحد. ولو كان له ذلك لوضح المقصود عند الإحالة. وذكره ابن عقيل ضمن المفقودات ص ٦٠ مجلة الفيصل عدد ٢٦.

الصفحة 75