كتاب إكفار الملحدين في ضروريات الدين

زعم أن هذه الآية الكريمة نزلت في حقه ("حقيقة الوحي ص 107") فلعنة الله على الكاذبين.
(2) يس {إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4) تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ} - تفوه أنها نزلت في شأنه ("حقيقة الوحي" ص 107)
(3) ادعى أنه نزل فيما أوحى إليه قوله: إنا أرسلنا أحمد إلى قومه، فأعرضوا عنه وقالوا: كذاب أشر. (أربعين ص 333)
(4) فكلمني وناداني وقال: إني مرسلك إلى قوم مفسدين، وإني جاعلك للناس إماماً، وإني مستخلفك إكراماً، كما جرت سنتي في الأولين. قال: إنه أوحى إليه.
("أنجام آتهم" ص 79)
(5) قد ذكر في الوحي الإلهي في شأني مراراً أن هذا رسول الله ومأموره، وأمينه، قد جاءكم من الله

الصفحة 139