كتاب الإتقان في علوم القرآن (ط مجمع الملك فهد) (اسم الجزء: 4)
}
4223 م الثامن عشر خطاب الجمع بلفظ الاثنين كما تقدم في { ألقيا }
4224 التاسع عشر خطاب الجمع بعد الواحد كقوله { وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل } قال ابن الأنباري جمع في الفعل الثالث ليدل على أن الأمة داخلون مع النبي صلى الله عليه وسلم ومثله { يا أيها النبي إذا طلقتم النساء }
4225 العشرون عكسه نحو { وأقيموا الصلاة } { وبشر المؤمنين }
4226 الحادي والعشرون خطاب الإثنين بعد الواحد نحو { أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا وتكون لكما الكبرياء في الأرض }
4227 الثاني والعشرون عكسه نحو { فمن ربكما يا موسى }
4228 الثالث والعشرون خطاب العين والمراد به الغير نحو { يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين } الخطاب له والمراد أمته لأنه صلى الله عليه وسلم كان تقيا وحاشاه من طاعة الكفار ومنه { فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرؤون الكتاب } الآية حاشاه صلى الله عليه وسلم من الشك وإنما المراد بالخطاب التعريض بالكفار
4229 أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في هذه الآية قال لم يشك صلى الله عليه وسلم ولم يسأل