كتاب الإتقان في علوم القرآن (ط مجمع الملك فهد) (اسم الجزء: 5)
} قال البيهقي في ( شرح الأسماء الحسنى ) قوله { لا تأخذه سنة } تفسير للقيوم
4782 { يسومونكم سوء العذاب يذبحون } الآية فيذبحون وما بعده تفسير للسوم
4783 { إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب } الآية ف ( خلقه ) وما بعده تفسير للمثل
4784 { لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة } ف ( تلقون ) تفسير لإتخاذهم أولياء
4785 { الصمد لم يلد ولم يولد } الآية قال محمد بن كعب القرظي لم يلد إلى آخره تفسير للصمد وهو في القرآن كثير
4786 قال ابن جني ومتى كانت الجملة تفسيرا لم يحسن الوقف على ما قبلها دونها لأن تفسير الشيء لا حق به ومتمم له وجار مجرى بعض أجزائه النوع الثالث عشر وضع الظاهر موضع المضمر
4787 ورأيت فيه تأليفا مفردا لابن الصائغ وله فوائد
منها زيادة