كتاب الإتقان في علوم القرآن (ط مجمع الملك فهد) (اسم الجزء: 6)
)
5915 وأخرج أحمد من حديث معاذ بن أنس ( من قرأ أول سورة الكهف
وآخرها كانت له نورا من قدمه إلى رأسه ومن قرأها كلها كانت له نورا ما بين الأرض والسماء )
5916 وأخرج البزار من حديث عمر ( من قرأ في ليلة { فمن كان يرجو لقاء ربه } الآية كان له نور من عدن أبين إلى مكة حشوه الملائكة ) ما ورد في آلم السجدة
5917 أخرج أبو عبيد من مرسل المسيب بن رافع ( تجيء ألم السجدة يوم القيامة لها جناحان تظل صاحبها فتقول لا سبيل عليك لا سبيل عليك