كتاب كتاب التوحيد المسمى التخلي عن التقليد والتحلي بالأصل المفيد

بسم الله الرحمن الرحيم
مَا لَكُمْ لَا تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ
وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ لِتُؤْمِنُوا بِرَبِّكُمْ
وَقَدْ أَخَذَ مِيثَاقَكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
صدق الله العظيم

الصفحة 262