= فيه أن القصة دارت بين شيبة بن عثمان وعمر بدل أبي رضي الله عنه، ولفظه أقرب إلى أثر إسحاق من لفظ عبد الرزاق.
الحكم عليه:
إسناده ضعيف؛ لأن الحسن -هو البصري- لم يدرك أبيّ بن كعب ولا عمر بن الخطاب، كما نص المزّي في تهذيب الكمال (6/ 99): ولذا قال الحافظ: منقطع.