الحكم عنيه:
إسناده ضعيف جدًا، فيه طلحة بن عمرو، وهو متروك، كما في التقريب (ص 283)، وجاء من طريق ابن سعيد مرسلًا، ورؤي من حديث جابر، وفيه عمر بن قيس، وهو متروك، والحديث مع هذا مضطرب الإسناد كما هو بيّن في التخريج.
قال البوصيري في مختصر الإتحاف (4/ 35: 3048): رواه ابن أبي عمر بسند ضعيف؛ لضعف طلحة بن عمرو.