= معكم من لحمه شيء فتطعمونا، قال: فأرسلنا إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منه فأكله.
أخرجه مسلم بهذا اللفظ في الصيد، باب إباحة ميتات البحر (13/ 84).
وأبو داود في الأطعمة، باب في دواب البحر (3/ 364: 3840).
والنسائي في الصيد، باب ميتة البحر (7/ 208).
والطيالسي (/240: 1744). وعبد الرزاق في المصنف (4/ 508: 8668).
وأحمد (3/ 313، 312، 303)، وابن أبي شيبة في مصنفه باب ما قذف به في البحر (5/ 381). وأبو يعلى (2/ 321:1780 و 2/ 361: 1915، 2/ 372: 195).
وابن حبّان (12/ 64). والبيهقي (9/ 251) في الصيد والذبائح، باب الحيتان وميتة البحر (9/ 251). كلهم بأسانيدهم عن أبي الزبير، حدثني جابر به.
وسياقه أتمها وقد ورد بطرق عن جابر في الصحيحين وغيرهما.
انظرها وتخريجها في الإحسان (12/ 63) فما بعدها.