[الْغَافِقِيُّ]
قال الجوهري، قال ابن وهب: «يريد مداخل المدينة، وقال: النقب: هو الطريق في الثنية في الجبل»، مسند الموطأ صفحة٢٥٧
[التَّخْرِيجُ]
أخرجه أبو مصعب الزهري، ١٨٦٠ في الجامع؛ وابن حنبل، ٧٢٣٣ في م٢ ص٢٣٧ عن طريق عبد الرحمن، وفي، ٨٨٦٣ في م٢ ص٣٧٥ عن طريق إسحاق بن عيسى؛ والبخاري، ١٨٨٠ في فضائل المدينة عن طريق إسماعيل، وفي، ٧١٣٣ في الفتن عن طريق عبد الله بن مسلمة؛ ومسلم، المناسك: ٤٨٥ عن طريق يحيى بن يحيى؛ والقابسي، ٢٧٠، كلهم عن مالك به.
٣٣٢١ - مَا جَاءَ فِي (١) الْيَهُودِ (٢)
---------------
(١) بهامش الأصل في «ع: إجلاء»، وعليها علامة التصحيح، يعني ما جاء في إجلاء اليهود. وفي ص «ما جاء في إجلاء اليهود»، وبهامش ص: في طع، ع: ما جاء في اليهود.
وفي ق: «ما جاء في إجلاء اليهود من المدينة».
(٢) رسم في الأصل على «اليهود» علامة عـ. وبهامشه في «عـ، طع، ع: ما جاء في إجلاء اليهود من المدينة». وبهامشه أيضا في ح: «من المدينة، لابن بكير»، وعليها علامة التصحيح.
٣٣٢٢/ ٦٧٠ - مَالِكٌ، عَنْ إِسَمَاعِيلَ بْنِ أَبِي حَكِيمٍ؛ (١) أَنَّهُ سَمِعَ ⦗١٣١٤⦘ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَقُولُ: كَانَ مِنْ آخِرِ مَا تَكَلَّمَ بِهِ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ قَالَ: «قَاتَلَ اللهُ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى. اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ. لَا يَبْقَيَنَّ دِينَانِ بِأَرْضِ الْعَرَبِ».
---------------
الجامع: ١٧
(١) بهامش ص «إسماعيل بن أبي حكيم هذا كان كاتبا لعمر بن عبد العزيز».
[التَّخْرِيجُ]
أخرجه أبو مصعب الزهري، ٥٧١ في الجمعة؛ وأبو مصعب الزهري، ١٨٦١ في الجامع؛ والحدثاني، ١٨٤أفي الصلاة؛ والشيباني، ٨٧٤ في العتاق، كلهم عن مالك به.