[مَعَانِي الْكَلِمَات]
« .. إن كانت لكافية» أي: مجزية في إحراق الكفار وتعذيب الفجار فهلا اكتفي بها؟، الزرقاني ٤: ٥٣٤
[الْغَافِقِيُّ]
قال الجوهري: «ليس هذا الحديث عند القعنبي»، مسند الموطأ صفحة٢٠٥
[التَّخْرِيجُ]
أخرجه أبو مصعب الزهري، ٢٠٩٨ في الجامع؛ والبخاري، ٣٢٦٥ في بدء الخلق عن طريق إسماعيل بن أبي أويس؛ وابن حبان، ٧٤٦٢ في م١٦ عن طريق عمر بن سعيد بن سنان الطائي عن أحمد بن أبي بكر؛ والقابسي، ٣٧٤، كلهم عن مالك به.
٣٦٤٨ - مَالِكٌ، عَنْ عَمِّهِ أَبِي سُهَيْلِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ⦗١٤٤٧⦘ هُرَيْرَةَ؛ أَنَّهُ قَالَ: أَتُرَوْنَهَا حَمْرَاءَ كَنَارِكُمْ هذِهِ؟ لَهِيَ أَسْوَدُ (١) مِنَ الْقَارِ. وَالْقَارُ الزِّفْتُ (٢).
---------------
جهنم: ٢
(١) في نسخة عند الأصل: «أشد»، بدل أسود.
(٢) في ص «هو الزفت». وفي ق: «لهي أشد سواداً من القار. قال مالك: والقار الزفت»، وقد ضبب على كل من «سوادا» ووعلى «قال مالك».