كتاب الموسوعة الفقهية الكويتية (اسم الجزء: 4)

منصور البغدادي. نسبته إلى جد له، اسمه " سلم " بفتح فسكون.
من تصانيفه: " الكناية " في الفقه، و " شرح المفتاح لابن القاص " في فروع الفقه الشافعي، و " المعين على مقتضى الدين ".
[طبقات الشافعية 3 / 76، ومعجم المؤلفين 10 / 256، والأعلام 7 / 127] .

أبو الخطاب:
تقدمت ترجمته في ج1 ص337.

أبو الخير الأصبهاني (500 - 568هـ)
هو عبد الرحيم بن محمد بن أحمد بن حمدان، أبو الخير، الأصبهاني، كان من الأئمة الحفاظ الأبحار ومن محفوظه فيما قيل: الصحيحان بالإسناد، قال ابن النجار: حفاظ الحديث كانوا يفضلونه على الحافظ أبي موسى. حدث على أبي علي الحداد، وأبي القاسم بن الحصين.
[شذرات الذهب 4 / 228، وطبقات الحفاظ 472] .

أبو داود:
تقدمت ترجمته في ج1 ص337.

أبو ذر:
تقدمت ترجمته في ج2 ص403.

أبو رافع:
تقدمت ترجمته في ج3 ص347.

أبو السعود:
تقدمت ترجمته في ج3 ص347.

أبو سعيد الخدري:
تقدمت ترجمته في ج1 ص337.

أبو شامة (599 - 665هـ)
هو عبد الرحمن بن إسماعيل بن إبراهيم، أبو القاسم، المقدسي ثم الدمشقي شهاب الدين أبو شامة، محدث، مفسر،
فقيه، أصولي، مقرئ، مشارك في بعض العلوم، مولده في دمشق، وبها منشؤه ووفاته. ولي بها مشيخة دار الحديث الأشرفية، ودخل عليه اثنان في صورة مستفتيين فضرباه، فمرض ومات.
من تصانيفه: " تاريخ دمشق "، و " مفردات القراء "، و " الوصول في الأصول " و " إبراز المعاني "، و " تاريخ ابن عساكر ".
[تذكرة الحفاظ 4 / 243، وشذرات الذهب 5 / 318، والأعلام 4 / 70، ومعجم المؤلفين 5 / 125] .

أبو عبيد:
تقدمت ترجمته في ج1 ص337.
أبو عمرو الداني (371 - 444هـ)
هو عثمان بن سعيد بن عثمان، أبو عمرو الداني الأموي المقرئ. أحد حفاظ الحديث، ومن الأئمة في علم القرآن ورواته وتفسيره. ومن أهل دانية بالأندلس، دخل المشرق، فحج وزار مصر، وعاد فتوفى في بلده. له أكثر من مائة تصنيف.
وكان يقول: ما رأيت شيئاً قط إلا كتبته، ولا كتبته إلا حفظته، ولا حفظته فنسيته.
[شذرات الذهب 3 / 272، والديباج المذهب 188، والأعلام 4 / 366] .

أبو عوانة (230 - 316هـ)
هو يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، أبو عوانة، النيسابوري ثم الاسفراييني. من أكابر حفاظ الحديث. نعته ياقوت بأحد حفاظ الدنيا. سمع يونس بن عبد الأعلى وأحمد بن الأزهر وعلي بن إشكاب وغيرهم. وحدث عنه الحافظ أحمد بن علي الرازي وأبو علي النيسابوري وابن عدي. طاف الشام ومصر والعراق والحجاز والجزيرة واليمن وبلاد فارس في طلب الحديث، واستقر في اسفرايين فتوفي بها. وهو أول من أدخل كتب الشافعي ومذهبه إليها.

الصفحة 323