كتاب مقدمة ابن الصلاح = معرفة أنواع علوم الحديث - ت عتر
وَأَمْلَى وَفِيًّا بِكُلِّ ذَلِكَ وَأَوْفَى. وَأَنْ يُعَظِّمَ الْأَجْرَ وَالنَّفْعَ بِهِ فِي الدَّارَيْنِ، إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ. (وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ).
وَهَذِهِ فَهْرَسَةُ أَنْوَاعِهِ:
الْأَوَّلُ مِنْهَا: مَعْرِفَةُ الصَّحِيحِ مِنَ الْحَدِيثِ.
الثَّانِي: مَعْرِفَةُ الْحَسَنِ مِنْهُ.
الثَّالِثُ: مَعْرِفَةُ الضَّعِيفِ مِنْهُ.
الرَّابِعُ: مَعْرِفَةُ الْمُسْنَدِ.
الْخَامِسُ: مَعْرِفَةُ الْمُتَّصِلِ.
السَّادِسُ: مَعْرِفَةُ الْمَرْفُوعِ.
السَّابِعُ: مَعْرِفَةُ الْمَوْقُوفِ.
الثَّامِنُ: مَعْرِفَةُ الْمَقْطُوعِ، وَهُوَ غَيْرُ الْمُنْقَطِعِ.
التَّاسِعُ: مَعْرِفَةُ الْمُرْسَلِ.
الْعَاشِرُ: مَعْرِفَةُ الْمُنْقَطِعِ.
الْحَادِيَ عَشَرَ: مَعْرِفَةُ الْمُعْضَلِ، وَيَلِيهِ تَفْرِيعَاتٌ، مِنْهَا فِي الْإِسْنَادِ الْمُعَنْعَنِ، وَمِنْهَا فِي التَّعْلِيقِ.
الثَّانِيَ عَشَرَ: مَعْرِفَةُ التَّدْلِيسِ وَحُكْمُ الْمُدَلِّسِ.
الصفحة 7
431