كتاب السنن الصغرى للبيهقي - ت الأعظمي ط الرشد (اسم الجزء: 4)

وجل منه صرفاً ولا عدلاً . وذمةُ المسلمين واحدةٌ يَسعى بها أدناهم ، فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل منه عدلاً ولا صرفاً ' ( 1 ) .
____________________

الصفحة 124