قبل انقطاع الحرب ، أو قبل حيازة القسمة ، أو أشركهم فيها برضى الغانمين كما روي عن أبي هريرة في قدومهم على النبي صلى الله عليه وسلم وقد فتح خيبر ، قال : وكلم المسلمين فأشركونا في سهامهم . وفي رواية أخرى : ' فاستأذن لنا الناس أن يقسم لنا من الغنائم ، فأذنوا له فقسم لنا ' ( 1 ) .