⦗٣٦٩⦘
وَجْهُهُ حُمْرَةً، طَوِيلَ الْمَسْرُبَةِ، إِذَا مَشَى تَكَفَّأَ تَكَفِّيًا كَأَنَّمَا يَتَقَلَّعُ مِنْ صَخْرٍ، لَمْ أَرَ قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ مِثْلَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ».
وَقَالَ أَبُو النَّضِرِ: (الْمَسْرُبَةُ)، وَقَالَ أَبُو نُعَيْمٍ أَيْضًا: (الْمَسْرُبَةُ)، وَقَالَ: (كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ مِنْ صَبَبٍ)، وَقَالَ أَبُو قَطَنٍ: (الْمَسْرَبَةُ)، وَقَالَ: يَزِيدُ (الْمَسْرُبَةُ).
---------------
(¬١) كذا في طبعة دار خضر، تحقيق عبد الملك بن عبد الله بن دهيش والذي في تاريخ الإسلام والسير وكتب الرجال (أبو محمد).