كتاب مختصر المؤمل في الرد إلى الأمر الأول

رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَحَق وَذَلِكَ الَّذِي يجب عَلَيْهِ
172 - وَمَا زَالَ أكَابِر الصَّحَابَة مثل أبي بكر الصّديق وَمن بعده يخفى عَلَيْهِم شَيْء من السّنة كميراث الْجدّة وتوريث الْمَرْأَة من دِيَة زَوجهَا وَوضع الْيَدَيْنِ على الرُّكْبَتَيْنِ فِي الصَّلَاة
خَفِي الأول على أبي بكر
وَالثَّانِي على عمر
وَالثَّالِث على ابْن مَسْعُود
حَتَّى نبههم على ذَلِك غَيرهم وَلذَلِك أَمْثِلَة كَثِيرَة

الصفحة 70