كتاب معجم البدع

• السؤال عن حقيقة الاستواء والكلام والنزول "اللمع" (1/ 278).
• اصطلح طوائف من أهل البدع على جعل التشبيه والتمثيل مفسرًا بمعنى من المعاني، ثم يجعلون كل من أثبت ذلك المعنى مشبهًا. "مجموع الفتاوى" (3/ 69 - 71، 22).
• ابتداع إنكار المحبة من الطرفين والخلة وادعاء أنه مجاز. "مجموع الفتاوى" (18/ 141 - 144، 357) (6/ 476، 477، 478) (10/ 66 - 73، 436 - 438).
• أدخل المتكلمون "القديم" في أسماء اللهَّ تعالى. "شرح العقيدة الطحاوية" (112).
• أقوال المبتدعة في كلام الله تعالى. "شرح العقيدة الطحاوية" (168).
• القول: أن كلام الله هو ما يفيض على النفوس من المعاني، أما من العقل الفعال عند بعضهم، أو من غيره، وهذا هو قول الصابئة المتفلسفة. "شرح العقيدة الطحاوية" (168).
• القول: أن كلام الله مخلوق خلقه الله منفصلًا عنه، وهذا قول المعتزلة. "شرح العقيدة الطحاوية" (168).
• القول: أن كلام الله معنى واحد قائم بذات الله: هو الأمر والنهي والخبر والاستخبار، إن عبر عنه بالعربية، كان قرآنًا، وإن عبر عنه بالعبرية كان توراة، وهذا قول ابن كُلَّاب ومن وافقه كالأشعري وغيره. "شرح العقيدة الطحاوية" (168 - 169)، "درء التعارض" (4/ 112)، "حقيقة البدعة" (1/ 162).
• القول: أن كلام الله حروف وأصوات أزلية مجتمعة في الأزل،

الصفحة 46