كتاب المغني لابن قدامة ت التركي (اسم الجزء: تقديم)

وشرط الواقف أن لا يخرج ذلك ولا شيء منه من الخانقاه المذكورة برهن ولا بغيره فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن اللَّه سميع عليم بتاريخ رابع عشرين شعبان المكرم عام ست وعشرين وثمانمائة". ثم "شهد بذلك عبد العزيز بن. . . المنهاجى. شهد بذلك محمد بن أبي بكر المالكي". وتحته: "تملكه وما بعده من المجلدات الإِحدى عشر المكملة للكتاب العبد الفقير إلى اللَّه الغنى. . . محمود بن عبد اللَّه الكلشاني الحنفى في غرة شعبان المكرم سنة سبع وتسعين وسبعمائة حامدا ومصليا". وفى صدر الصفحة خاتم مدور باسم "عبد الباقي بن على العربي". وهذا الخاتم في الأجزاء التالية جميعا. كتب الجزء بقلم نسخي، ويقع في ٢٣٦ ورقة، ومسطرته ١٩ سطرا.
الجزء الثاني، وأوله: "فصل وأما تفسير التحيات" من كتاب الصلاة، وآخره آخر كتاب الصلاة، وفى أول المجلد الوقفية السابقة، وتملك إبراهيم بن محمد بن أحمد بن محمد بن عثمان بن المنجَّا، وفي آخره: "بلغ مقابلة على حسب الإمكان فصحَّ بعون اللَّه تعالى ومنِّه سنة أربعين وسبعمائة وقابله مالكه الضعيف سليمان بن عبد العزيز البغدادي القرشي المخزومي. . .". كتب الجزء بقلم نسخى، ويقع في ٢٣٩ ورقة، ومسطرته ١٩ سطرا.
الجزء الثالث، أوله كتاب الجنائز، وآخره آخر "مسألة ومن طيف به محمولا. ." قبل باب ذكر المواقيت، وفى أول المجلد الوقفيَّة والتملك السابقين، وفى آخره مقابلة سليمان المخزومى السابق في التاريخ المذكور. كتب الجزء بقلم نسخى، ويقع في ٢٤٢ ورقة، ومسطرته ١٩ سطرا.
الجزء الرابع، أوله باب ذكر المواقيت، من كناب الحج، وآخره آخر "مسألة ومن باع عبدا وله مال فماله للبائع" من باب المصراة وغير ذلك، من كتاب البيوع، وفى أول المجلد الوقفية والتملك السابقين، وفى الورقتين الأوليين لصق وتقطيع، كتب الجزء بقلم نسخى، ويقع في ٢٣٦ ورقة، ومسطرته ١٩ سطرا.

الصفحة 41