كتاب المغني لابن قدامة ت التركي (اسم الجزء: تقديم)

تعالى: {وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً. .} من أول كتاب الجهاد، وآخره آخر كتاب الكفارات، في أول المجلد الوقفية والتملك، وفي الأوراق الأولى آثار أرضة، كتب الجزء بقلم نسخى، ويقع في ٢٤٢ ورقة، ومسطرته ١٩ سطرا.
الجزء الثاني عشر، أوله كتاب القضاء، وآخره آخر الكتاب، وفى أول المجلد الوقفية والتملك، وفى آخره: "فرغ من كتابته وما قبله من سائر الكتاب. . . أحمد بن محمد بن سلمان السرحى. . . وهذه ثالث نسخة بالمغنى، ووافق ذلك يوم الأحد ثامن شهر رمضان المبارك سنة ست وثلاثين وسبعمائة الهلالية". وكتب الجزء بقلم نسخى، ويقع في ٢٢٨ ورقة، ومسطرته ١٩ سطرا.
٣ - نسخة محفوظة برقم ١٨ فقه حنبلى، مجتلبة من مسجد المؤيد شيخ، تقع في تسعة أجزاء:
الجزء الأول، ناقص من أوله، وأول الموجود منه: "وإن توضأ من الماء القليل وصلى ثم وجد فيه نجاسة"، من كتاب الطهارة، وهو ناقص أيضًا من آخره، وآخر الموجود منه: "وظاهر أنه متى سبقه بركنين يطلب تلك الركعة وإن سبقه بأقل من ذلك فعله وأدركه" من "فصل فإن سبق الإِمام المأموم بركن كامل. .". كتب الجزء بقلم نسخى، وعليه مقابلة وتصحيح، وبه تقييدات قليلة، وآثار رطوبة ولصق، ويقع في ٢١٠ ورقة، ومسطرته ٢٣ سطرا.
الجزء الثاني، ناقص من أوله، وأول الموجود منه: "أيضًا أحدهما ما يبطل عمده الصلاة كالسلام وكلام الآدميين، فإذا أتى به سهوا فسلم في غير موضعه سجد" من باب سجدتي السهو، وآخره: "وكيف فرقها بعد ما يضعها في الأصناف التي سماها اللَّه تعالى جاز. والله أعلم" آخر "فصل إذا تولى الرجل إخراج زكاته". كتب الجزء بقلم نسخى، فرغ منه أحمد بن على الحنفى يوم الاثنين العشرين من جمادى الآخرة سنة ثلاث وعشرين

الصفحة 43