كتاب المغني لابن قدامة ت التركي (اسم الجزء: تقديم)
وسبعمائة، وفى أوائله آثار رطوبة ولصق، ويقع في ٢٦٠ ورقة، ومسطرته ٢٣ سطرا.
الجزء الثالث، ناقص من أوله، وأول الموجود منه: "فصل وإذا لم يفضل إلا صاع أخرجه عن نفسه" من كتاب الزكاة، وهو ناقص أيضًا من آخره، وآخر الموجود منه: "ويقاس عليه أيضًا كل دم وجب لترك واجب" من: "فصل والهدى والواجب لغير النذر ينقسم قسمين"، من باب الفدية وجزاء الصيد. كتب الجزء بقلم نسخى، ويقع في ١٩٨ ورقة، ومسطرته ٢٣ سطرا.
الجزء الخامس، أوله كتاب السلم، وهو ناقص من آخره، وآخر الموجود منه: "وإن اختلفا في ذلك بعد مضى مدة لمثلها أجر. ." من "فصل وإذا اختلف رب الدابة وراكبها فقال الراكب هي عارية. . ." من كتاب العارية، وبآخر الجزء وقفية الملك المؤيد على الجامع المؤيدى، كتب الجزء بقلم نسخى، وعليه مقابلة، ويقع في ٢٣٧ ورقة، ومسطرته ٢٧ سطرا.
الجزء السادس، ناقص من أوله، وأول الموجود منه: "ينهض للجهاد قوم يكفون في قتالهم" من أوائل كتاب الجهاد، وآخره آخر "فصل واللقط واللقيط. . ." وآخر ما جاء فيه: "بقرابة ولا عتق ولا ذى نكاح فلا ترث كالأجنبي والحديث فيه كلام. آخر الجزء السادس"، وموضع هذا الجزء حسب أبوابه الحادى عشر من ترتيب هذه النسخة، علق الجزء بقلم نسخى أحمد بن على ابن ايدغمش، في العاشر من شعبان المبارك، سنة أربع وعشرين وسبعمائة. وجاء بعد هذا: "يتلوه في الجزء الذي يليه كتاب الوديعة". وهذا يدل على اضطراب كبير في الجزء، فكتاب الوديعة التالي قبل كتاب الجهاد الذي بدأ به الجزء بعشرين كتابا، يقع الجزء في ٢١٥ ورقة، ومسطرته ٢٧ سطرا.
الجزء السابع، أوله كتاب الوصايا، وآخره آخر كتاب قسمة الفىء والغنيمة والصدقة، وعلى صفحة العنوان: "الحمد للَّه وقف هذا الجزء
الصفحة 44
56