كتاب المغني لابن قدامة ت التركي (اسم الجزء: تقديم)
بقلم نسخى حسن مشكول، وتقع في ٢٥٦ ورقة، ومسطرتها ٢١ سطرا.
٧ - الجزء الرابع من نسخة أخرى، فيه من أول كتاب البيوع إلى آخر باب المصراة وغير ذلك، في أوله: "هذا ما أوقفه وأبَّده وحبَّسه وسبَّله وتصدق به أضعف عباد اللَّه وأحوجهم إلى عفو اللَّه أحمد بن عبد اللَّه عفا اللَّه عنه أوقف وأبَّد وحبَّس على من ينتفع به من طلبة العلم الشريف المسلمين وقفا صحيحا شرعيا بشرط أن لا يباع ولا يوهب ولا يملك ولا يستملك ولا يرهن وأن يكون هذا الكتاب المبارك تحت حجر واقفه وتحت نظره إلى حين وفاته ثم من بعد وفاته إلى رحمة اللَّه تعالى يكون مستقره عند من حسنت سيرته وظهرت أمانته من طلبة العلم المسلمين وأن لا يمنع من العارية لطالب علم فإذا قضى المستعير غرضه منه يرده إلى من هو في تسليمه واحدا بعد واحد إلى أن يتوفى اللَّه العباد وهو يتولى الصالحين فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن اللَّه سميع عليم". وفى أعلى الصفحة خاتم الواقف، وكلمة "عمرية" أي أنه وقف على المدرسة العمرية، وفى آخر النسخة خاتم الواقف أيضًا، وهو ناسخها، كتبها بقلم نسخى، وتقع في ١٩٩ ورقة، ومسطرتها ٢١ سطرا.
٨ - الجزء الخامس من نسخة أخرى، من أول كتاب السلم إلى آخر كتاب الشركة، وفى أول النسخة الوقفية السابقة، وهى بقلم نسخى حسن، وتقع في ١٨١ ورقة، ومسطرتها ١٩ سطرا.
٩ - الجزء التاسع من نسخة أخرى، من أثناء كتاب الطلاق "قال. . . فصل وإذا وقع الطلاق في زمن أو علقه بصفة تعلق بها. . ." إلى آخر كتاب النفقات وعلى صدر الجزء وفى آخره الوقفية السابقة وخاتم الواقف، وفى صدره كلمة "عمرية"، وعلى صدره أيضًا: "طالع فيه وانتقى من فوائده. . . عبد الوهاب بن أبي. . . المقدسى الصالحى غفر. . . . . المسلمين". ثم: "نظر فيه داعيا لواقفه بالرحمة والرضوان عبد اللَّه بن محمد المقدسى الحنبلى عفا اللَّه
الصفحة 53
56