كتاب محاضرات الشنقيطي

فيحبطه، ومنوِّهًا أن أكثر أهل الجنة الظالمون لأنفسهم، فقدَّم الظالم اعتناءً بكثرة العدد. كذا يقولون والله تعالى أعلم.

الصفحة 147