كتاب المحرر في علوم القرآن

النوع
النوع المتعلق
العلاقة
جمع القرآن
الأحرف السبعة
لأن جمع القرآن مرتبط بمفهوم هذه الأحرف، ولا يمكن معرفة ما جُمِع إلا بمعرفة ما يمكن رسمه وما لا يمكن مما يتعلق بهذه الأحرف.
رسم المصحف
لأن كتابة القرآن في المصحف إنما كانت على رسم معين معتمد عند الصحابة
أسماء السور
المكي والمدني
من جهة أن من يحكي السور المكية والمدنية يذكر اسم السورة.
فضائل السور
لأن فضيلة السورة إذا ذُكرت ذُكر معها اسم السورة لا محالة.
أسباب النُّزول
إذا كان سبب النزول يتعلق بسورة؛ فإن ذاكر السبب يذكر اسم السورة.
عد آي السور
الفاصلة القرآنية
عد الآي يعتمد على معرفة رأس الآية.
الوقف والابتداء
في حكم الوقف على رأس الآية.
القراءات
من حيث حكم إمالة بعض الكلمات إذا كانت رأس آية عند من يميل من القراء.
إعجاز القرآن
لأن الوقف على رأس الآية مقصد من مقاصد المتكلم بالقرآن.
ترتيب السور
جمع القرآن
حيث يقع الحديث عن ترتيب السور في جمع الرسول صلّى الله عليه وسلّم، ثم في جمع أبي بكر رضي الله عنه، ثم في نسخ عثمان رضي الله عنه للمصاحف.
تناسب السور
الذي يذهب إلى أن الترتيب توقيفي، فإنه يبحث عن حكمة هذا الترتيب، والحكمة موجودة قطعاً، لكن لا يلزم أن كل ما يقال من أسرار الترتيب أنه هو الحكمة المعنية؛ لأن التكلُّف يدخل علم المناسبات، ووجود التكلف لا يلزم منه عدم البحث عن المناسبة.

الصفحة 309