سورة الشعراء
هى مكية نزلت بعد سورة الواقعة إلا آية 197 ومن 224 إلى آخر السورة فمدنية وآيها 227.
وعن البراء بن عازب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله أعطانى السبع الطوال مكان التوراة، وأعطانى المئين مكان الإنجيل، وأعطانى الطواسين مكان الزبور، وفضّلنى بالحواميم والمفصّل، ما قرأهن نبىّ قبلى» .
ومناسبتها ما قبلها من وجوه:
(ا) إن فيها بسطا وتفصيلا لبعض ما ذكر فى موضوعات سالفتها.
(ب) إن كلتيهما قد بدئت بمدح الكتاب الكريم.
(ح) إن كلتيهما ختمت بإبعاد المكذبين.