كتاب الإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف ت التركي (اسم الجزء: 16)

وَمَا حَمَاهُ النبِي - صلى الله عليه وسلم - فَلَيسَ لِأحَدٍ نَقْضُهُ.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
قوله: وما حَماه النبي، - صلى الله عليه وسلم -، فليس لأحَدٍ نَقْضُه. بلا نِزاع. وسواء كان النبي - صلى الله عليه وسلم - (¬1)، حَماه لنَفْسِه أو لغيرِه، وهذا مع (5) بَقاءِ الحاجَةِ إليه، ومَن أحْيا
¬_________
(¬1) سقط من: الأصل.

الصفحة 158