. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= من طريق محمد بن جعفر، عن حسين المعلم، به.
وفي الباب عن علي عند البخاري (٥٦١٥) و (٥٦١٧) ، وسلف برقم (٧٩٥) و (٩١٦) و (١١٢٥) و (١١٢٨) و (١١٤٠) .
وعن عائشة، سيرد ٦/٨٧.
وفي باب الشرب واقفاً عن ابن عباس سلف برقم (١٨٣٨) .
وعن أم سليم، سيرد ٦/٤٣١.
وعن كبشة الأنصارية عند ابن ماجه (٣٤٢٣) .
وعن سعد بن أبي وقاص عند البزار (٢٨٩٨ - كشف الأستار) ، والطحاوي ٤/٢٧٣. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٥/٨٠: رواه البزار والطبراني ورجالهما ثقات.
وعن أنس بن مالك عند البزار (٢٨٩٩ - كشف الأستار) ، وأبي يعلى (٣٥٦٠) ، والطحاوي ٤/٢٧٤، وأبي الشيخ في "أخلاق النبي" ص ٢٢٦، والبغوي (٣٠٥٢) .
وعن عائشة عند البيهقي في "شعب الإيمان" (٥٩٨٦) و (٥٩٨٧) .
وقد ذكر الحافظ ابن حجر في "الفتح" ١٠/٨١ أن أحاديث الشرب قائماً تعارضها أحاديث صريحة في النهي عن ذلك، ثم ذكر الحافظ بعضها، ونقل أقوال الأئمة في الجمع بينها، ومنها قول الإمام النووي: النهي فيها محمول على التنزيه، وشربه [صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] قائما لبيان الجواز.
وللحديث بأقسامه الثلاثة شاهد أيضا من حديث عمران بن حصين أخرجه البزار (٩٩٣) من طريق هارون بن موسى، عن حسين المعلم، عن عبد الله بن بريدة، عن عمران بن حصين، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وفيه: "يمشي حافيا ... "، بدل: "يصلي"، وهو تحريف. قال البزار: وهذا رواه حسين، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، ورواه هارون (يعني ابن موسى) عن حسين، عن ابن بريدة، عن عمران، وهارون ليس به بأس، وزاد: ويصوم في السفر ويفطر، ولا نحفظ=