. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
وكان ذلك عند صلاة العصر، وكانت وفاته في داره بالعقيق، فحمل إلى المدينة فصلي عليه، ثم دفن بالبقيع، رحمه الله ورضي عنه.
انظر "سير أعلام النبلاء" للذهبي ٢/٥٧٨-٦٣٢، و"البداية والنهاية" لابن كثير ٨/١٠٧-١١٨.