. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= وأخرجه الدارقطني ١/٣٣٠، وابن عدي في "الكامل" ٦/٢٢٣٢، ومن طريقه البيهقي في "القراءة خلف الإمام" (٣١٢) من طريق محمد بن ميسر الصاغاني، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن أبي شيبة ١/٣٧٧ و٢/٣٢٦ و١٤/١٧٥، والبخاري في "القراءة خلف الِإمام" تعليقاً (٢٦٥) ، وأبو داود (٦٠٤) ، وابن ماجه (٨٤٦) ، والنسائي ٢/١٤١-١٤٢، والدارقطني ١/٣٢٧، والبيهقي في "القراءة خلف الِإمام" (٣١١) من طريق أبي خالد الأحمر، عن ابن عجلان، عن زيد بن أسلم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة - وبعضهم يرويه مختصراً. وقال أبو داود: وهذه الزيادة: "وإذا قرأ فأنصتوا" ليست بمحفوظة، الوهم من أبي خالد. كذا قال أبوداود، مع أن أبا خالد قد توبع على هذه الزيادة، لكن قال النسائي: لا نعلم أحداً تابع ابنَ عجلان على قوله: "وإذا قرأ فأنصِتوا".
وسيأتي الحديث من طريق أبي خالد الأحمر في "المسند" مختصراً برقم (٩٤٣٨) .
وأخرجه النسائي ٢/١٤٢، والدارقطني ١/٣٢٨، والخطيب في "تاريخه" ٥/٣٢٠ من طريق محمد بن سعد الأشهلي الأنصاري، عن ابن عجلان، عن زيد بن أسلم، به. ومحمد بن سعد الأشهلي وثقه ابن معين والنسائي ومحمد بن عبد الله المخرمي، وقال أبو حاتم: ليس بمشهور، وقال الحافظ في
"التقريب": صدوق.
وأخرجه الدارقطني ١/٣٢٩، والبيهقي في "سننه" ٢/١٥٦ من طريق إسماعيل بن أبان الغنوي، عن محمد بن عجلان، عن زيد بن أسلم ومصعب بن شرحبيل، عن أبي صالح، به. وقال الدارقطني: إسماعيل بن أبان ضعيف. وأسند البيهقي عن ابن معين أنه قال: حديث ابن عجلان: "إذا قرأ
فأنصتوا" قال: ليس بشيء. وأسند عن ابن أبي حاتم -وهو في "علله" ٢/١٦٤- قوله عن أبيه: ليست هذه الكلمة محفوظة، هي من تخاليط ابن عجلان، قال: وقد رواه خارجة بن مصعب أيضاً -يعني عن زيد بن أسلم-، وخارجة أيضاً ليس بالقوي،=