. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= فرواه مؤمل بن إسماعيل، عنه، عن ثابت، عن أنس، وسيأتي في "المسند" برقم (١٣٥٣٥) .
وذكره البخاري في "التاريخ الكبير" ٢/٣١٨ عن موسى بن إسماعيل، عن حماد، عن ثابت، عن حبيب بن سبيعة، عن رجل حدثه أنه كان إلى جنب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ...
وذكره البخاري ٢/٣١٨-٣١٩ من طريق سليمان بن حرب، والنسائي (١٨٤) من طريق الحجاج بن محمد، كلاهما عن حماد، عن ثابت، عن حبيب، عن الحارث، عن رجل حدثه سمع النبى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وذكره البخاري ٢/٣١٨ عن يحيي بن إسحاق، والنسائي (١٨٣) من طريق الحسن بن موسى، كلاهما عن حماد، عن ثابت، عن حبيب بن سبيعة، عن الحارث، قال: مر رجل بالنبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ...
وذكره البخاري ٢/٣١٩ من طريق عبد الله بن المبارك، عن حماد، عن سبيعة بن حبيب -مقلوباً- عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قلنا: ومع هذا الاضطراب الذي وقع في حديث حماد، صوب النسائي في "عمل اليوم والليلة" ص٢٢٣، والدارقطني في "العلل" فيما نقله عنه الضياء في "المختارة" ٥/١٨-١٩ حديث حماد عن ثابت عن حبيب بن سبيعة عن الحارث عن رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ!!
وأخرجه بنحوه عبد الرزاق (٢٠٣١٩) ، ومن طريقه البيهقي في "الشعب" (٩٠١١) ، والبغوي (٣٤٨٢) ، والضياء (١٥٤٧) و (١٥٤٨) عن معمر، عن الأشعث بن عبد الله، عن أنس. وزاد فيه: "أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت".
وقد ذكره من هذا الطريق الحافظ ابن حجر في "أطراف المسند" ١/٢٨٠، ولم يقع لنا فيه.
وفي الباب عن المقدام بن معدي كرب، سيأتي ٤/١٣٠.
وعن أبي ذر، سيأتي ٥/١٤٥. =