الْجَنَّةَ، وَمَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ النَّارَ " (١)
---------------
(١) حديث صحيح، وهذا إسناد ضعيف، النضر بن إسماعيل ليس بالقوي، وابن أبي ليلى- وهو محمد بن عبد الرحمن- سيء الحفظ، وكلاهما متابع.
وأخرجه عبد بن حميد (١٠٦٠) عن عبيد الله بن موسى، عن ابن أبي ليلى، بهذا الإسناد.
وأخرجه المروزي في "تعظيم قدر الصلاة" (٦٤٦) من طريق حجاج بن أرطاة، عن أبي الزبير، به.
وأخرج القطعة الأولى الحميدي (١٢٧٦) ، والترمذي (٣٨٧) ، والطحاوي ١/٢٩٩، والبغوي (٦٥٩) من طريق سفيان بن عيينة، ومسلم (٧٥٦) (١٦٤) ، وابن ماجه (١٤٢١) ، والطحاوي ١/٢٩٩، والبيهقي ٣/٨ من طريق ابن جريج، كلاهما عن أبي الزبير، به. وزاد الحميدي في روايته: وأفضل الصدقة جهد المُقل وما تصدق به عن ظهر غنى.
وأخرج القطعة الثانية الحميدي (١٢٧٦) ، وأبو يعلى (٢٠٨١) عن سفيان ابن عيينة، عن أبي الزبير، به.
وأخرج القطعة الرابعة ابن أبي الدنيا في "الصمت" (٢٩) من طريق النضر ابن إسماعيل، عن ابن أبي ليلى، به.
وأخرجها أيضاً مسلم (٤١) ، وابن حبان (١٩٧) ، وابن منده في "الإيمان" (٣١٤) ، والحاكم١/١٠ والبيهقي ١٠/١٨٧ من طريق ابن جريج، عن أبي الزبير، به.
وأخرج القطعة الأولى والثالثة والرابعة ضمن حديثِ المروزيُ (٦٤٧) من طريق الحسن البصري، عن جابر. والحسن لم يسمع من جابر.
وسلفت القطعة الأولى من طريق أبي سفيان برقم (١٤٢٣٣) .
وسلفت القطعة الثانية من طريق أبي الزبير برقم (١٤٧٢٧) ، ومن طريق أبي سفيان (١٤٢١٠) .
وسلفت القطعة الرابعة من طريق أبي سفيان برقم (١٤٩٩٥) .
وسلفت القطعة الخامسة من طريق أبي الزبير برقم (١٤٤٨٨) ، ومن طريق=