كتاب مسند أحمد - ط الرسالة (اسم الجزء: 31)

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
---------------
= النسائي في "المجتبى" ٧/١٤٨، وفي " الكبرى" (٧٨٠٠) ، والطبراني (٢٣١٨) ، والدارقطني في "المؤتلف والمختلف، ٤/٢٢٧٣، والبيهقي في "السنن" ٩/١٣. فزاد فيه أبا نحيلة، والأكثر أنه صحابي فيما ذكر ابن ناصر الدين في "التوضيح" ٩/٥١.
ومنصور وإن كان أتقن من الأعمش، إلا أن الأعمش أحفظ منه، وقد تابعه عاصم بن أبي النجود كما سلف، فالأشبه رواية من رواه عن أبي وائل، عن جرير، دون واسطة، وقد أدرك أبو وائل جريراً، وهو ما رجحه ابن معين في "تاريخه" ١/٣١٠ فقال: لا أحفظ فيه "أبو نخيلة"، إنما هو عن أبي وائل، عن جرير.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" (٢٣٠٧) من طريق ابن عائشة، عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني أيضاً (٢٣٠٨) و (٢٣٠٩) ، وأبو الشيخ في "التوبيخ" (١) من طريقين عن عاصم، به.
وأخرجه الطبراني (٢٣٠٣) من طريق ابن لهيعة، عن عبد ربه بن سعيد، عن سلمة بن كهيل، عن شقيق، عن جرير، قال: كان النبي إذا بايع بايع على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والسمع والطاعة لله ولرسوله، والنصح لكل مسلم.
قال أبو حاتم الرازي فيما نقله عنه ابنه في "العلل" ١/٣٢٠-٣٢١: ليس لهذا الحديث أصل بالعراق، وهو حديث منكر بهذا الإسناد.
وسيرد بالأرقام (١٩١٦٢) و (١٩١٦٣) و (١٩١٦٥) و (١٩١٨٢) و (١٩٢١٩) (١٩٢٣٣) و (١٩٢٣٨) .
وفي الباب في البيعة على عبادة الله وعدم الشرك: عن عبد الله بن عمرو ابن العاص، سلف برقم (٦٨٥٠) .
وعن عبادة بن الصامت، سيرد ٥/٣١٣.=

الصفحة 492