١٩٧٢٦ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ يَعْنِي ابْنَ الْمُبَارَكِ، فَذَكَرَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: أَبُو طَلْحَةَ الْخَوْلَانِيُّ وَقَالَ: الضَّحَّاكُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَرْزَبٍ (١)
١٩٧٢٧ - حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ الْوَلِيدِ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدٌ يَعْنِي الطَّحَّانَ، عَنْ مُطَرِّفٍ، عَنْ عَامِرٍ، عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: فِي الَّذِي " يُعْتِقُ جَارِيَةً،
---------------
= طلحة في إسناده.
وسيرد فيما بعده.
وفي باب ثواب فَقْدِ الأولاد:
عن ابن مسعود، سلف برقم (٣٥٥٤) .
وعن أبي هريرة، سلف برقم (٧٢٦٥) .
وذكرنا فيهما أحاديث الباب، ونزيد هنا:
عن حوشب، سلف برقم (١٥٨٤٣) .
وعن امرأة يقال لها: رجاء، سيرد ٥/٨٣.
قال السندي: قوله: وثمرة فؤاده، أي: محبة قلبه، وهو مثلُ: قرة عينه، فإن الولد تَقَرُ به العين، ويُحِبُّه القلب، فسُمَّي قرة العين ومحبة القلب.
واسترجع، أي: قال: إنا لله وإنا إليه راجعون.
(١) إسناده ضعيف كسابقه. علي بن إسحاق: هو السلمي مولاهم، المروزي.
وأخرجه الترمذي (١٠٢١) عن سويد بن نصر، عن عبد الله بن المبارك، عن حماد بن سلمة، عن أبي سِنان، بهذا الإسناد. قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. قلنا: مع جهالة أبي طلحة الخولاني، وإرسال الضحاك بن عبد الرحمن بن عَرْزَب، عن أبي موسى، كما ذكرنا في الرواية السالفة.
وسلف برقم (١٩٧٢٥) .