٢٤٥١١ - حَدَّثَنَا هَاشِمٌ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، قَالَ: حَدَّثَنِي نَافِعٌ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ، مِثْلَ ذَلِكَ (٣)
٢٤٥١٢ - حَدَّثَنَا هَاشِمٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا اللَّيْثُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُقَيْلٌ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: كَانَتْ إِذَا أُصِيبَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهَا، فَتَفَرَّقَ
---------------
(١) حديث صحيح، وهو مكرر (٢٤٥٠٨) غير أن شيخ أحمد هنا: هو محمد بن حميد أبو سفيان اليَشْكُري المعمري.
(٢) إسناده صحيح على شرط الشيخين، وهو مكرر الحديث (٢٤٤١٧) ، إلا أن شيخ أحمد هنا هو هاشم، وهو ابن القاسم أبو النضر.
(٣) كتب إزاء هذا الحديث في هامش (ظ٨) ما نصه: ليس عند ابن المذهب. قلنا: قد سلف هذا الحديث في مسند ابن عمر برقم (٤٤٧٥) . فإما أن يكون هذا الحديث مما فات ابنَ المذهب سماعهُ من القطيعي، كما ذكرنا في مقدمة المسند ص٩٨، أو أن أحدهم أورده في هذا الموضع على هامش
إحدى نسخ المسند، للإشارة إلى أن لنافع فيه طريقين، ثم جاء من أدرجه في متن "المسند" في هذا الموضع. وأغلب الظن أن الذي نبَّه على ذلك هو الشيخ عبد الغني المقدسي، إذ إن نسخة (ظ ٨) قد سُمعت عليه. والله أعلم.