إِنِّي وَجَدْتُ الْمَوْتَ قَبْلَ ذَوْقِهِ ... إِنَّ الْجَبَانَ حَتْفُهُ مِنْ فَوْقِهِ،
---------------
=العَدْو. قولها: فليس إلا أن اضطجعت، أي: فليس بعد الدخول مني الاضطجاع، فالمذكور اسم ليس، وخبرها محذوف.
قوله: "حَشْيا" بفتح حاء مهملة، وسكون شين معجمة، مقصور، أي: مرتفع النفس متواترُه، كما يحصل للمسرع في المشي.
قوله: "رابية "مرتفعة البطن.
قوله: "لتخبرني" بفتح لام ونون ثقيلة مضارع للواحدة المخاطبهْ من الإخبار فتكسر الراء هنا وتفتح في الثاني.
قوله: "السواد" أي: الشخص.
قولها: فلهزني، اللهز، بزاي في اخره: الضربُ بجُمع الكفّ في الصدر، وهذا كان تأديباً لها من سوء الظن.
قوله: "أن يحيف الله ... " إلخ، من الحَيْف وهو الجور، أي: بأن يدخل الرسول في نوبتك على غيرك. وذكرُ الله تعالى لتعظيم الرسول.