٢٧٠٩٨ - حَدَّثَنَا خَلَفُ بْنُ الْوَلِيدِ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَالِكٍ الْأَحْمَسِيِّ، عَنِ ابْنَةٍ لِخَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ قَالَتْ: خَرَجَ أَبِي فِي غَزَاةٍ وَلَمْ
---------------
(١) في (ظ٢) و (ق) و (م) : العائشي.
(٢) في (ظ٦) : عنزاً لنا في جفنة لنا.
(٣) في (ظ٦) : تطفح أو تفيض.
(٤) إسناده ضعيف، وهو مكرر (٢١٠٧١) سنداً ومتناً.
قال السندي: يتعاهدُنا، أي: يجيء يعرف حالنا.
عَنْزاً: بفتح فسكون: الأنثى من المعز.
حتى يطفح: أي: يمتلىء الإناء، والحاصل أنه إذا حلب يحصل فيه الزيادة على المعتاد.
فقلنا له: أي: لخباب حين رجع الحِلاب إلى المعتاد بعد أن حلبه.