كتاب المسالك القويمة بتراجم رجال ابن خزيمة في الصحيح، والتوحيد، والفوائد (اسم الجزء: 2)

المِصْرِيَّة" (١).
١٠) تَرْتِيب مُسْنَد الشَّافِعِي، تَأْلِيف: الأَمِير سَنْجَر، نُسْخَة مُصَوَّرَة مِنْ نُسْخَة مَكْتَبَة "جَامِعَة الرِّيَاض".
١١) التَّرغِيب وَالتَّرْهِيب، تَأْلِيف: الأَصْبَهَانِي، نُسْخَة مُصَوَّرَة مِنْ نُسْخَة.
١٢) الثِّقَات، تَأْلِيف: ابن حِبَّان، نُسْخَة مُصَوَّرَة مِنْ نُسْخَة المَكْتَبَة "البَدِيْعِيَّة".
١٣) الثِّقَات مِمَّنْ لَم يَقَعْ فِي الكُتُب السِّتَّة، تَأْلِيف: ابن قُطْلُوبغَا، نُسْخَة مُصَوَّرَة مِنْ نُسْخَة مَكْتَبَة "كوبريلي" تُرْكِيَّا (٢).
١٤) الجُزْء الثَّانِي مِنْ أَمَالِي أَبِي عَمْرو عُثْمَان بن أَحْمَد المَعْرُوْف، بابن السَّمَّاك، نُسْخَة مُصَوَّرَة مِنْ نُسْخَة المَكْتَبَة الظَّاهِرِيَّة.
١٥) جُزْء فِيهِ مِنْ حَدِيث أَبِي الحُسَيْن بْنِ العَالِي، مَخْطُوط.
١٦) السِّيَاق، تَأْلِيف: عَبْدِ الغَافِر النَّيْسَابُوْرِي، نُسْخَة مُصَوَّرَة مِنْ نُسْخَة مَكْتَبَة الشَّيْخ حَمَّاد الأَنْصَارِي.
١٧) شَرْح مَعَانِي الآثَار، تَأْلِيف: الطَّحَاوِي، إِعْدَاد: شَادِي مُحْسِن عَوَّاد الشَّيَّاب، كُلِّيَة الدِّرَاسَات العُلْيَا الجَامِعَة الأُرْدُنِيَّة. رِسَالَة مَاجِسْتِيْر.
١٨) شَرْح مَعَانِي الآثَار، تَأْلِيف: الطَّحَاوِي، نُسْخَة مُصَوَّرَة مِنْ نُسْخَة المَكْتَبَة
---------------
(١) ولا أَنْسَى أَنْ أَشْكُرَ مَنْ أَتْحَفَنِي بِهَذه الصُوْرَةِ مِنْ هَذه المَخْطُوْطَة، وَهْوَ الأَخ الفَاضِل د. شَادِي مُحَمَّد سَالِم نُعْمَان اليَمانِي، وَهو الآن يَعْمَل عَلَى إِخْرَاج الكِتَاب يَسّر الله لَهُ ذَلِك، وَنَفَعَ بِهِ وَبِعِلْمِهِ الإِسْلام وَالمُسْلِمِين.
(٢) وَجَزَى الله خَيْرًا أَخِي الفَاضِل د. شَادِي اليَمانِي عَلَى إِهْدَائِهِ هَذِهِ النُّسْخَة وَغَيْرِهَا، فَأَنَا أُسَجِّلُ لَهُ هُنَا شُكْرِي وَتَقْدِيرِي عَلَى ذَلِك، كَمَا أَسْأَل الله جَل وَعَلا أَنْ يُوَفِّقَهُ لِمَا فِيهِ خَيْر الدُّنْيَا وَالآخِرَة.

الصفحة 1138