كتاب المسالك القويمة بتراجم رجال ابن خزيمة في الصحيح، والتوحيد، والفوائد (اسم الجزء: 1)

وَقَدِ اشْتَمَلَ هَذَا الفَصْلُ عَلَى المَبَاحِث الآتِيَة:
المَبْحَثُ الأَوَّل: رُجُوْعُ مَشَايِخِهِ إِلَيْهِ أَثْنَاء المُنَاظَرَة.
المَبْحَثُ الثَّانِي: رِوَايَةُ مَشَايِخِهِ، وَأَقْرَانِهِ عَنْهُ.
المَبْحَثُ الثَّالِثُ: حِرْصُ طُلَّابِهِ عَلَى الاسْتِفَادَةِ مِنْهُ فِي كُلِّ الأَوْقَاتِ.
المَبْحَثُ الرَّابِعُ: الحِرْصُ عَلَى حُضُوْرِ مَجَالِسِهِ.
المَبْحَثُ الخَامِس: الرِّضَا بِهِ حَكَمًا عِنْدَ الاخْتِلافِ.
المَبْحَثُ السَّادِسُ: حِرْصُ أَصْحَابِهِ عَلَى حِكَايَةِ بَعْضِ الرُّؤَى الَّتِي تَدُلُّ عَلَى عُلُوِّ مَكَانَتِهِ.
المَبْحَثُ السَّابِعُ: حِرْصُ المُحَدِّثِيْن الرَّحَّالَة عَلَى الدُّخُوْلِ عَلَيْهِ وَسُؤَالِهِ.
المَبْحَثُ الثَّامِنُ: قَصْدُ المُحَدِّثِيْنَ الرِّحْلَةَ إِلَيْهِ.
المَبْحَثُ التَّاسِعُ: تَقْوِيْمُ مَرَاتِب الرُّوَاةِ بِهِ.
المَبْحَثُ العَاشِر: حِرْصُ أَهْلِ العِلْمِ عَلَى سُؤَالِهِ أَثْنَاء رُؤْيَتِهِ لَهُ فِي المَنَام.
المَبْحَثُ الحَادِي عَشَرَ: تَقْدِيْمُهُ لِصَلاةِ الجَنَازَةِ.
المَبْحَثُ الثَّانِي عَشَر: زِيارَةُ مَشَايِخِهِ لَهُ.
المَبْحَثُ الثَّالِث عَثرَ: مُكَاتَبَةُ السُّلْطَان لَهُ.
المَبْحَثُ الرَّابِعُ عَشَر: الدَّفْنُ عِنْدَ قَبْرِهِ.
الفَصْلُ الثَّامِنُ: إِمَامَتُهُ فِي الجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ.
وَقَدْ خَتَمْتُ عَمَلي فِي كِتَابِي هَذَا - كَالعَادَةِ - بِأَرْبَعَةِ فَهَارِس:
فِهْرِس: للرُّوَاة المُتَرْجَمِ لَهُمْ فِيهِ.

الصفحة 15