كتاب المسالك القويمة بتراجم رجال ابن خزيمة في الصحيح، والتوحيد، والفوائد (اسم الجزء: 1)

قلت: [مَجْهُول الحَال].
مَصَادِر تَرْجَمَتِه:
"الجَرْح والتَّعْدِيل" (٤/ ٥)، "تَصْحِيفَات المُحَدِّثِين" (٢/ ٨١٩)، "الإِكْمَال" (٢/ ٥٤٣)، "الأَنْسَاب" (٤/ ٢٠٣)، "المِيزَان" (٢/ ١٢٦)، "المُغْنِي" (١/ ٣٦٩)، "دِيْوَان الضُّعَفَاء" (برقم: ١٥٧٦)، "تَوْضِيح المُشْتَبِه" (٢/ ٤٠٢)، "تَبْصِير المُنْتَبِه" (١/ ١٠٣)، "اللِّسَان" (٤/ ٤١).
[٦٠] (خز): سَعِيد بن بَشِير (١)، القُرَشِيُّ، المِصْرِيُّ.
رَوَى عَنْ: عَبْد الله بن حَكِيم الكِنَانِيِّ (خز)، وأَبِي عَبْد الله مَالِك بن أَنَس بن مَالِك المَدَنِيِّ.
وَرَوَى عَنْهُ: مُحَمَّد بن عَبْد الله بن عَبْد الحَكَم بن أَعْيَن المِصْرِيُّ (خز).
قال ابن عَبْد الحكَم: "كَان يَلْزَم المَسْجِد. وَذَكَرَ مِنْ فَضْلِهِ".
قال ابن أبي حَاتِم في "الجَرْح والتَّعْدِيل": سَألتُ أبي عَنْهُ؟ فقال: شَيْخ مَجْهُولٌ، وعَبْد الله بن حَكِيم مَجْهُولٌ، لا نَعْرِف وَاحِدًا مِنْهُمَا".
قال العُقَيلي في "الضُّعَفَاء": "إِسْنَادُهُ لَيْس بِالقَائِم؛ ولا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيْثهِ".
وقال الذَّهَبِي في "المُغْنِي"، و"الدِّيْوَان": "مَجْهُولٌ، كَشَيْخِهِ".
وقال الحافظ في "الإِصَابَة" (٢): "لا يُعْرَف إِلا فِي هَذَا الحَدِيث".
---------------
= وقال ابن خُزَيْمَة: أَنا أَبْرَأُ مِنْ عُهْدَةِ إِسْنَادِهِ.
(١) ضُبِط في المُغْنِي: بُشَيْر.
(٢) (٥/ ١٤٤).

الصفحة 508