كتاب الموافقات (اسم الجزء: 1)

الرخصة ومعناها 466
فصل: إطلاق الرخصة وأمثلة ذلك 469
فصل: التخفيف عن الأمة 469
فصل: وما فيه توسعة على العباد مطلقا 472
عود إلى العزيمة 472
العزيمة وأصحاب الأحوال 473
فصل: ما سبق من إطلاقاتها قد يكون لبعض الناس وقد يكون للعامة 474
المسألة الثانية: 474
حكم الرخصة من حيث هي رخصة الإباحة مطلقا 474
أدلة ذلك: 474
1- النصوص الدالة على رفع الحرج وإسقاط الإثم 474
2- أن الرخصة أصلها التخفيف وتوضيح ذلك 477
3- أنها لو كانت مأمورا بها ندبا أو إيجابا كانت عزائم 477
مناقشة ذلك والاستدلال له 478
الرد على المناقشة 480
المسألة الثالثة: 484
الرخصة إضافية لا أصلية 484
1- سبب الرخصة هو المشقة 484
المشقة في العادة 484
2- قَدْ يَكُونُ لِلْعَامِلِ الْمُكَلَّفِ حَامِلٌ عَلَى الْعَمَلِ 485
3- ما يدل على هذا من الشرع 486
مناقشة الحرج في الشرع 487
المسألة الرابعة 490
الإباحة المنسوبة إلى الرخص بمعنى رفع الحرج لا التخيير 490
توضيح ذلك بالأمثلة 490
كلمة الكفر والإكراه 491
الإباحة بمعنى التخيير 493

الصفحة 586