كتاب المعارضات الفكرية المعاصرة لأحاديث الصحيحين (اسم الجزء: 2)

فيه، وهو مَن شرع لنا التِماسِها فيه، ولولا خبره جل جلاله لنا بذلك، ما تبرَّكنا بذلك كلِّه، فما بغيتنا إلَّا استزادة الخيرِ من مظانِّه الَّتي شرعها الله.
فكيف يُقال بعد هذا أنَّ التَّبرك بالنَّبي صلى الله عليه وسلم وثنيَّة وشرك بالله في ربوبيَّته وألوهيَّته؟! .. فاللَّهم غُفرًا.

الصفحة 1243